منتديات دير بعلبة
أهلاً بك عزيزي الزائر ... إذا كنت عضواً جديداً فنتشرف بتسجيلك في منتديات دير بعلبة أما اذا كنت عضواً في المنتدى فأهلا بعودتك ... مدير المنتدى .
منتديات دير بعلبة
أهلاً بك عزيزي الزائر ... إذا كنت عضواً جديداً فنتشرف بتسجيلك في منتديات دير بعلبة أما اذا كنت عضواً في المنتدى فأهلا بعودتك ... مدير المنتدى .
منتديات دير بعلبة
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
 عزيزي الزائر :  نتشرف بانضمامك إلى أسرة منتديات دير بعلبة والمشاركة و التفاعل في كافة المواضيع ، إذا رغبت في ذلك ، فأنا لا أدعوك للتسجيل فقط بل أدعوك للتواصل و الإبداع معنا ، آملين أن تقضي برفقتنا أطيب الأوقات ... اضغط هنا للتسجيل .                                   

إدارة منتديات دير بعلبة تتقدم بطلب مشرفين أقسام للمنتدى ... اضغط هنا لمشاهدة التفاصيل .


 

 المرأة الصالحة000؟؟

اذهب الى الأسفل 
3 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
The Angel
 
 
The Angel


عدد المساهمات : 79
النقاط : 137
الشُّهرة : 9
تاريخ التسجيل : 30/03/2011
العمر : 37
المكان : في قلوب المحبين
الجنس : انثى
المزاج : الحمد لله

المرأة الصالحة000؟؟ Empty
مُساهمةموضوع: المرأة الصالحة000؟؟   المرأة الصالحة000؟؟ I_icon10الإثنين 25 أبريل 2011, 10:35 pm


بسم الله الرحمن الرحيم
والصلاة والسلام على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه وسلم تسليما كثيرا
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :"الدنيا متاع وخير متاعها المرأة الصالحة".

فمن هي المرأة الصالحة ؟ وما المعايير التي توزن بها ؟ وكيف نحدد ملامحها ؟
سنتعرف إلى هذه الصفات من خلال الكتاب والسنة,فالنبي صلى الله عليه وسلم وجه المؤمن
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : في كيفية إختياره الزوجة الصالحة ذات الدين.
"تنكح المرأة لأربع : لمالها , ولحسبها , ولجمالها , ولدينها ,فإظفر بذات الدين تربت يداك"
ومعناه أن الناس يقصدون في العادة من المرأة هذه الخصال الأربع,فالثلاثة الأولى يشترك فيها المؤمن والكافر,أما الدين فهو الخصلة التي تتميز بها المؤمنة عن غيرها.
أما "تربت يداك ",فلها معنيان, الأول : دعاء عليه بالفقر,إن لم يظفر بذات الدين .
والثاني : أي أصبت بالخير والبركة إن ظفرت بذات الدين .
لأنه لو غاب الدين فقد فتح الباب لضياع خصال المرأة, فتصبح : لا دين,ولا بصيرة,ولا عقل لها .
تحب الظهور والإستعلاء على الأخرين ,وتنبهر بالزينة والتبرج ,سهلة الوقوع في المحظور
يتجرأ عليها من لا دين له, ساء خلقها فيتحاشاها الناس,وقد حذر النبي صلى الله عليه وسلم
من خضراء الدمن وهي المرأة الحسناء في المنبت السوء .
أما المرأة الصالحة,فهي تتميز بما قاله رسول الله صلى الله عليه وسلم عنها :
"خير النساء تسرك إذا أبصرت , وتطيعك إذا أمرت ,وتحفظ غيبتك في نفسها ومالك "
والمراد بذات الدين صحة العقيدة وصحة السلوك لأن العقيدة غيب لا يطلع عليه إلا الله تعالى
ولا سبيل لمعرفته إلا برؤية السلوك الذي هو مظهر الإيمان الذي إمتلأ به الفؤاد ,ثم فاض على الجوارح .
متى يقال عن المرأة أنها ذات دين ؟
يجب النظر إلى المنبت الذي نشأت فيه,ومعرفة إستعدادها لطاعة ربها,وحفظها الحقوق لمن يعيشوا حولها,وأن تكون متميزة في سيرتها,فلا تحب اللغو,واللهو,وتبتعد عن مجالس الباطل,صافية القلب,إيمانها يعينها على ما يحبه الله ويرضاه,تغلب عليها الحكمة والحلم وليس المكر والدهاء.
ومن أراد أن يدله الله على ذات الدين,فليبدأ بالدعاء والإفتقار,كما دعا سيدنا موسى عليه السلام :
"رب إني لما أنزلت إلي من خير فقير فجاءته إحداهما تمشي على إستحياء" .
فلما أظهر إفتقاره بين يدي ربه,ساق الله تبارك وتعالى إليه من تعينه على دينه ودنياه .


1- إذا نظر إليها زوجها سرته

المرأة الصالحة موضع السكن,وموطن الرحمة,ونبع الحب لزوجها الصالح تحفظ زوجها عن النظر
إلى ما حرمه الله عليه,كما أنها في الوقت ذاته تحظى بحبه وتعلقه بها,فلا يلتفت إلى غيرها
إذ تدخل على قلبه السرور كلما رآها .
وكثير من النسوة بعد الزواج,يراعين الزينة والتجمل للزوج حتى يأتي المولود الأول ,فتنشغل المرأة
وتتناسى حق زوجها ,فإذا غاب الزوج عن البيت فأمامها وقت طويل لولدها,وإذا حضر زوجها تهيأت له ,وتزينت لتمسح عنه عناء الحياة,وتعب العمل وأجرها في ذلك ,كأجر المجاهد في سبيل الله .
والمرأة المؤمنة لا تحب أن ترى إلا زوجها,ولا يراها إلا زوجها,أما المنحرفة فهي تبالغ في الزينة
ليراها الرجال الأجانب فتتسرب محبتها من قلب زوجها,فلا يرغب فيها دون أن تدري
كما أنها لا تزداد إلا إحتقارا في عيون الأخرين,حيث يعتبرونها متاعا مباحا لا صاحب له ..


2-إذا أمرها أطاعته

الطاعة حق مشروع للزوج,فرضه الله على الزوجة.التي ربما أفضل خلقا,وأعظم إيمانا من زوجها
وليست القوامة للرجل تعني السيطرة كما يظن الكثيرون,وإنما هي تحمل المسؤولية تجاه الأسرة
وطاعة المرأة لزوجها,عز وكرامة لها,وليست ذلا ومهانة كما يصورها البعض .

ما ثمرة الطاعة للزوج ؟؟
محبة الله ورضاه :
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:"أيما إمرأة ماتت وزوجها عنها راض دخلت الجنة "
محبة الزوج وإحترامه لها :
وهذا يفيض عليها حنانا ورحمة ومودة,فلا يرفض لها طلبا,ولا يهين لها كرامةز
ذرية سوية سليمة المزاج :
فإذا الصغار أمهم تطيع أباهم ,فإنهم سيقتدون بها ,ويحترمون أباهم,ومن ثم فلا مجال لإنحراف أو إنحلال
في أسرة لها أب يحترمه أبناؤه,وتطيعه زوجته .
كرامة المرأة وشرفها :
فالمرأة التي تمتثل أمر زوجها,تدل على طيب أصلها ,وحسن تربيتها.
والطاعة للزوج ليست طاعة عمياء,لكنها طاعة مبصرة واعيةوفلا طاعة إلا في المعروف
وأما عند المعصية فلا طاعة لمخلوق في معصية الخالق ..
وهذا من صفات المرأة الصالحة , فحينما يترك الرجل زوجته,ويغيب عنها في عمله,فهي عفيفة تحفظه
في غيبته,فلا تدخل بيته من لا يأذن له,أو من لا يحب وجوده في غيابه,وتحفظ نفسها عن الخروج
من بيته لغير الضرورة,حتى ولا تختلط بالأخرين ..
وفد يتعلل أحد بمسألة الثقة بالنفس وهذا من مصائد إبليس,فالمؤمنة لديها من الثقة بالنفس والتعلق بالله ومراقبة الضمير,ما لا يدع مجالا للشك والريبة,ولكنها الوقاية التي تجتث جذور الفتنة قبل وقوعها ..

كيف تحفظه في نفسها ؟؟
جاء ذكر هذه الصفة في الآية الكريمة: " فالصالحات قانتات حافظات للغيب بما حفظ الله "
أي الحافظات في غيبة الأزواج ما يجب حفظه في أنفسهن وماله "بما حفظ الله " أي بحفظ الله إياهن
بالأمر على حفظ الغيب والحث عليه,فمن حفظ أمر الله حفظه الله,ولاحظته عنايته وكرمه وعطاؤه:
"إحفظ الله يحفظك, إحفظ الله تجده تجاهك "
فمحافظة المرأة على ما إعتادت عليه من الخير والطاعة,أو حفظ نفسها بالعفة والمروءة أو حفظ رعيتها وأولادها بالإهتمام والرعاية,كل ذلك عبادة وقربة تتقرب بها إلى الله تعالى وليس إلى زوجها فقط
فكم من رجال تغيبوا عن أزواجهم أزمنة طويلة,أما لجهاد في سبيل الله,أو لمصلحة شرعية محمودة
ونساؤهم كن على العهد,لم يخن,ولم يغيرن من طبيعتهن,بل كن يحتسبن الأجر عند غياب أزواجهن ..

كيف تحفظه في ماله ؟؟
تحفظه بأن تتقي الله فيه,فلا تنفقه هباء بلا منفعة أو مصلحة ,بل ترى هذا المال وديعة قد إستودعها إياه
وهي أمينة عليه , ترى كم عانى من الكد والتعب لجمعه وتحصيله من حلال فتحرص على حفظه من التبديد والتبذير ..


صفات أخرى

أنها ودودة : -*
قال تعالى :
"ومن آياته أن خلق لكم من أنفسكم أزواجا لتسكنوا إليها وجعل بينكم مودة ورحمة إن في ذلك لآيات لقوم يتفكرون "
فروابط الصلة بين الزوجين ,لها صور ثلاث :
السكن : وهو طمأنينة القلب عن الفكر في الحرام ,مما يفرغ النفس للطاعة والعبادة بالهمة والنشاط .
المودة : وهي الحب والعاطفة التي تزيد على السكن,فربما تسكن النفس عن الحرام دون أن يكون هناك
ود وحب,فإذا سكنت وأحبت من تسكن إليه,فتلك درجة أعظم تعين بنفسها على إستمرار الصلة
لأن الذي يقوم بالعمل على المحبة لا يشعر بالملل أو الفتور ,عكس من يقوم بالعمل على الروتين والعادة
فسرعان ما يدب إليه الملل والرغبة في التغيير ..
الرحمة : وهذه تظهر خاصة إذا جاء من الزوجة الولد وإحتاجت إلى العناية والرفق والنفقة .
ربما لا يجد الإنسان سكنا ولا مودة ,ولكن يظل رباط الرحمة يربط بينهما,شفقة على هذه الذرية النابتة
لأنها ثمرة إرتباطهما,وهنا تأتي مرحلة التضحية بالعواطف من أجل المسؤولية التي ألقاها الله تعالى
على عاتق الرجل,فهو أيضا راع ومسؤول عن رعيته .
عن أنس رضي الله عنه قال ,قال رسول الله عليه وسلم :
"تزوجوا الودود الولود, فإني مكاثر بكم يوم القيامة "

كيف تصبح المرأة ودودة ؟؟
تصبح ودودة حينما لا تبالغ في الخصومة,وتعلوا وجهها الإبتسامة ,ولا تداوم على الخلاف في الرأي
والجدال في كل صغيرة وكبيرة فقلما تخلوا الحياة من خلاف بين الزوجين, يذوب بكلمة طيبة
أو إبتسامة رقيقة, أو لمسة حانية ...
والمرأة الصالحة لا يعكر صفو حياتها الزوجية شيء .

*- أنها قانتة :
مطيعة لله عز وجل ولرسوله صلى الله عليه وسلم , وقد جاء وصف القنوت للمرأة الصالحة في قوله تعالى :
" فالصالحات قانتات حافظات للغيب بما حفظ الله " .
و "القانتات" هن المطيعات لله , القائمات بحقوق الزوج ومن لهن هذه الصفات :
"أعد الله لهم مغفرة وأجرا عظيما "
والمؤمنة الصادقة لا تتعالى على زوجها ولا تتكبر عليه , وإنما تغلب عليها صفة القنوت, أي الطاعة
في سكون وخشوع, لأن طاعتها له من طاعة ربها ورضاه عنها , ولا يشير هذا إلى معنى الذل
والمسكنة , بل يشير إلى التواضع والرحمة , فكرامة المرأة من كرامة زوجها ,والتي تحترم زوجها
إنما تحترم نفسها , وترفع من شأنها وقدرها .
عن عبد الرحمن بن عوف رضي الله عنه قال ,قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :
" إذا صلت المرأة خمسها وصامت شهرها وحفظت فرجها وأطاعت زوجها, قيل لها أدخلي الجنة من أي الأبواب شئت "





*- أنها عابدة :
إذ لا معنى للصلاح بلا عبادة ولا للعبادة بلا صلاح . وصفة العبودية من أعلى المراتب التي
يصل إليها المؤمن . ومن صور العبادة التي جاء ذكرها في وصف الصالحات قوله تعالى :
" إن المسلمين والمسلمات والمؤمنين والمؤمنات والقانتين والقانتات والصادقين والصادقات والصابرين والصابرات والخاشعين والخاشعات والمتصدقين والمتصدقات والصائمين والصائمات والحافظين فروجهم والحافظات والذاكرين الله كثيرا والذاكرات أعد الله لهم مغفرة وأجرا عظيما ".
فالعبادةتطهر القلب, وتزكي النفس, وتكون صفة ملازمة للمرأة الصالحة :
ذكر الله : كالتسبيح والتهليل والإستغفار, وليكن لها ورد بعد الفجر, وبعد لبعصر, فتسبح مائة وتستغفر مائة وتصلي على النبي صلى الله عليه وسلم مائة وتشكر المولى وتحمده مائة .
قراءة القرآن : في اليوم جزء حتى تختمه كل شهر مرة بتوفيق الله تعالى .
أداء الفرائض في أوقاتها : لا تنشغل عنها بضيف ,أو تعللا بالمشاغل البيتية و فأمر الله أولى أن يقدم على غيره .
أداء السنن والنوافل قبل المكتوبات وبعدها : وكذا سنة الضحى والوتر والتهجد بالليل .
الصيام : كالإثنين والخميس وثلاثة أيام من كل شهر ويوم عرفة ويوم عاشوراء وستة أيام من شوال وتراعي أنه لا يحل لها صيام التطوع وزوجها حاضر إلا بإذنه .
الصدقة : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :
" يا معشر النساء تصدقن , وأكثرن الإستغفار فإني رأيتكن أكثر أهل النار ".
قالت إمرأة منهن: مالنا يا رسول الله أكثر أهل النار؟ قال "تكثرن اللعنة وتكفرن العشير ما رأيت من ناقصات عقل ودين أغلب لذي لب منكن "
.قالت : يا رسول الله وما نقصان العقل والدين ؟
قال :" أما نقصان العقل فشهادة إمرأتين تعدل شهادة رجل ,وتمكث الليالي ما تصلي , وتفطر في رمضان , وهذا نقصان الدين ".
أنها راعية لبيتها : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :
" كلكم راع وكلكم مسؤول عن رعيته , والمرأة راعية في بيت زوجها ومسؤولة عن رعيتها , والخادم راع في مال سيده ومسؤول عن رعيته ,فكلكم راع ومسؤول عن رعيته ".
فالمرأة الصالحة داخل بيتها هي القدوة والمثال الذي يحتذى به , لذلك عليها أن تربي أولادها على التمسك بدين الله تعالى , وترغيبهم بالعلم ورياض الجنة , وتحفيظهم القرآن الكريم , فهذا خير ميراث يتركه الوالدان للأولادهما , قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :
"من قرأ القرآن وعمل به ألبس والداه تاجا يوم القيامة ضوؤه أحسن من ضوء الشمس في بيوت الدنيا ,فما ظنكم بالذي عمل بهذا " .
هذا بالإضافة لتعليمهم الآداب الإسلامية , كآداب الإستئذان وآداب الطعام والمنام وآداب الدخول إلى الخلاء والخروج منه وآداب المساجد ومعاملة الكبار ..وكذلك تعليم الأدعية المأثورة والأذكار المسنونة حتى يصبح مميزا من صغره في عاداته وسلوكه وفهمه وتصوراته .
فمن شب على شيء شاب عليه .






[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
Randy orton
 
 
Randy orton


عدد المساهمات : 217
النقاط : 443
الشُّهرة : 1
تاريخ التسجيل : 20/03/2011
المكان : أحلى مكان
الجنس : ذكر
المزاج : آخر رواق

المرأة الصالحة000؟؟ Empty
مُساهمةموضوع: رد: المرأة الصالحة000؟؟   المرأة الصالحة000؟؟ I_icon10الثلاثاء 26 أبريل 2011, 12:45 am

10.1 (1) m1 (4) 56456 45 56456 m1 (4) 10.1 (1)
الموضوع ممتاز ...........
و انتمنالمزيد.........


m1 (1) m1 (1) m1 (1) m1 (1) m1 (1) m1 (1)

$$باهر$$
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
أبو عبدالله
 
 
أبو عبدالله


عدد المساهمات : 139
النقاط : 273
الشُّهرة : 1
تاريخ التسجيل : 28/03/2011
العمر : 36
المكان : سوريا - حمص
الجنس : ذكر
المزاج : آخر رواق

المرأة الصالحة000؟؟ Empty
مُساهمةموضوع: رد: المرأة الصالحة000؟؟   المرأة الصالحة000؟؟ I_icon10الأربعاء 27 أبريل 2011, 11:24 am

[size=24]
شكراااا كتيرررر على هذا الموضوع الجميل والكلمات العذبة

يا ملاك المنتدى

.....................

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
المرأة الصالحة000؟؟
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» المرأة الذكية
» سرعة البديهة عن المرأة
» (( الفرق بين حب الرجل وحب المرأة ))
» ألهذا الحد ترخص المرأة ؟
» المرأة تصون عندما لا تخون

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات دير بعلبة :: المنتديات الإسلامية :: منتدى القصص و القصائد الدينية-
انتقل الى: