منتديات دير بعلبة
أهلاً بك عزيزي الزائر ... إذا كنت عضواً جديداً فنتشرف بتسجيلك في منتديات دير بعلبة أما اذا كنت عضواً في المنتدى فأهلا بعودتك ... مدير المنتدى .
منتديات دير بعلبة
أهلاً بك عزيزي الزائر ... إذا كنت عضواً جديداً فنتشرف بتسجيلك في منتديات دير بعلبة أما اذا كنت عضواً في المنتدى فأهلا بعودتك ... مدير المنتدى .
منتديات دير بعلبة
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
 عزيزي الزائر :  نتشرف بانضمامك إلى أسرة منتديات دير بعلبة والمشاركة و التفاعل في كافة المواضيع ، إذا رغبت في ذلك ، فأنا لا أدعوك للتسجيل فقط بل أدعوك للتواصل و الإبداع معنا ، آملين أن تقضي برفقتنا أطيب الأوقات ... اضغط هنا للتسجيل .                                   

إدارة منتديات دير بعلبة تتقدم بطلب مشرفين أقسام للمنتدى ... اضغط هنا لمشاهدة التفاصيل .


 

 قصة مؤثرة جداً

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
world's smile
 
 
world's smile


عدد المساهمات : 94
النقاط : 221
الشُّهرة : 1
تاريخ التسجيل : 07/06/2011
العمر : 26
الجنس : انثى

قصة مؤثرة جداً Empty
مُساهمةموضوع: قصة مؤثرة جداً   قصة مؤثرة جداً I_icon10الأحد 28 أغسطس 2011, 12:11 pm





قصة مؤثرة جدا أمسك
دموعك

قصه حقيقية
أوردها لكم من مصدرها

كي يتعظ أكثرنا ويتقى الله في أطفالنا ولكن تذكر عندما تنزل دموعك أن
لا تجعل أطفالك يعيشون نفس الطريق

ثلاثة أعوام هي تجربتي مع التدريس في مدرسة ابتدائية.. قد أنسى الكثير
من أحداثها وقصصها .. إلا قصة (ياسر) !!
كان ياسر طفل التاسعة في الصف الرابع الابتدائي .. وكنت أعطيهم حصتين
في الأسبوع ... كان نحيل الجسم .. أراه دوماً شارد الذهن .. يغالبه النعاس كثيراً
.. كان شديد الإهمال في دراسته .. بل في لباسه وشعره .. دفاتره كانت هي الأخرى
تشتكي الإهمال والتمزق !! حاولت مراراً أن يعتني بنفسه ودراسته .. فلم أفلح كثيراً
!! لم يجد معه ترغيب أو ترهيب !! ولا لوم أو تأنيب !!

ذات يوم حضرت إلى المدرسة في الساعة السادسة قبل طابور الصباح بساعة
كاملة تقريباً .. كان يوماً شديد البرودة .. فوجئت بمنظر لن أنســـــاه !!
دخلت المدرسة فرأيت في زاوية من ساحتها طفلين صغيرين .. قد انزويا على
بعضهما .. نظرت من بعيد فإذ بهما يلبسان ملابس بيضاء .. لا تقي جسديهما النحيلة
شدة البرد .. أسرعت إليهما دون تردد .. وإذ بي ألمح ( ياسر ) يحتضن
أخاه الأصغر ( أيمن ) الطالب في الصف الأول الابتدائي .. ويجمع كفيه الصغيرين
المتجمدين وينفخ فيهما بفمه !! ويفركهما بيديه !! منظر لا يمكن أن أصفه .. وشعور
لا يمكن أن أترجمه !! دمعت عيناي من هذا المنظر المؤثر !! ناديته :
ياسر .. ما الذي جاء بكما في هذا الوقت !؟ ولماذا لم تلبسا لباساً يقيكما من البرد
!! فازداد ياسر التصاقاً بأخيه ... ووارى عني عينيه البريئتين وهما تخفيان عني
الكثير من المعاناة والألم التي فضحتها دمعة لم أكن أتصورها !!!! ضممت الصغير إليّ
.. فأبكاني برودة وجنتيه وتيبس يديه !! أمسكت بالصغيرين فأخذتهما معي إلى غرفة
المكتبة .. أدخلتهما .. وخلعت الجاكيت
الذي ألبسه وألبسته الصغير !! أعدت على ياسر السؤال : ياسر .. ما الذي
جاء بك إلى المدرسة في هذا الوقت المبكر !! ومن الذي أحضركما !؟ قال ببراءته : لا أدري !! السائق هو الذي
أحضرنا !! قلت:و والدك !!
قال : والدي مسافر إلى المنطقة الشرقية والسائق هو الذي اعتاد على
إحضارنا حتى بوجود أبي !!
قلت : وأمــــك !! أمك يا ياسر .. كيف أخرجتكما بهذه الملابس الصيفية
في هذا الوقت !؟
لم يجب ( ياسر ) وكأنني طعنته بسكين !!
قال أيمن ( الصغير ) : ماما عند أخوالي !!!!!!
قلت : ولماذا تركتكم .. ومنذ متى !؟
قال أيمن : من زمان .. من زمان !!
قلت : ياسر .. هل صحيح ما يقول أيمن !؟
قال : نعم يا أستاذ من زمان أمي عند أخوالي .. أبي طلقها ... وضربها .. وراحت وتركتنا .. وبدأ يبكي ويبكي !! هدأتهما .. وأنا أشعر بمرارة
المعاناة وخشيت أن يفقدا الثقة في أمهما .. أو أبيهما !! قلت له : ولكن والدتك
تحبكما .. أليس كذلك !؟ قال ياسر : نعم ..نعم
.. وأنا أحبها وأحبها وأحبها .. لكن أبي !! وزوجته !! ثم استرسل في البكاء !! قلت
له : ما بهما ألا ترى أمك يا ياسر !؟
قال : لا .. لا .. أنا منذ زمن لم أرها ..!! قلت : ألا يسمح لك والدك
بذهابك لها !؟
قال : كان يسمح لكن من يوم تزوج لم يعد يسمح لي !!! قلت له : يا ياسر .. زوجت أبوك مثل
أمك .. وهي تحبكم !!
قاطعني ياسر : لا .. لا . يا أستاذ أمي أحلى .. هذي تضربنا ... ودائما
تسب أمي عندنا !! قلت له : ومن يتابعكما
في الدراسة !؟
قال : لا أحد يتابعنا .. وزوجة أبي تقول له إنها تدرسنا !! قلت : ومن
يجهز ملابسكما وطعامكما ؟
قال : الخادمة .. وبعض الأيام أنا !! لأن زوجة أبي تمنعها أو تصرفها لأهلها !! وأنا الذي أجهز ملابسي وملابس أيمن
مثل اليوم !! اغرورقت عيناي بالدموع .. فلم أعد أحتمل !! حاولت رفع معنوياته .. فقلت : لكنك رجل ويعتمد عليك !!
قال : أنا لا أريد منها شيء !! قلت : ولماذا لم تلبسا لبس شتوي في هذا
اليوم ؟ قال : هي منعتني !! قالت : خذ هذه الملابس واذهبوا الآن للمدرسة .. وأخرجتني
من الغرفة وأقفلتها !!! قدم المعلمون والطلاب للمدرسة .. قلت لياسر بعد أن أدركت
عمق المعاناة والمأساة التي يعيشها مع أخيه : لا تخرجا للطابور .. وسأعود إليكما
بعد قليل !! خرجت من عندهما .. وأنا أشعر بألم يعتصر قلبي .. ويقطع فؤادي !! ما
ذنب الصغيرين !؟ ما الذي اقترفاه !؟ حتى يكونا ضحية خلاف أسري .. وطلاق .. وفراق
!! أين الرحمة !؟ أين الضمير !؟ أين الدين !؟ بل أين الإنسانية !؟ أسئلة وأسئلة
ظلت حائرة في ذهني !! سمعت عن قصص كثيرة مشابهة .. قرأت في بعض الكتب مثيلاً لها
.. لكن كنت أتصور أن في ذلك نوع مبالغة حتى عايشت أحداثها !! قررت أن تكون قضية
ياسر وأيمن .. هي قضيتي
!! جمعت المعلومات عنهما . وعن أسرة أمهما .. وعرفت أنها تسكن في الرياض !! سألت
المرشد الطلابي بالمدرسة عن والد ياسر وهل يراجعه!؟ أفادني أنه طالما كتب له
واستدعاه .. فلم يجب !! وأضاف : الغريب أن والدهما يحمل درجة الماجستير .. قال عن
ياسر : كان ياسر قمة في النظافة والاهتمام .. وفجأة
تغيرت حالته من منتصف الصف الثالث !! عرفت فيما بعد أنه منذ وقع الطلاق !!
حاولت الاتصال بوالده .. فلم أفلح .. فهو كثير الأسفار والترحال ..
بعد جهد .. حصلت على هاتف أمه !! استدعيت ياسر يوما إلى غرفتي وقلت له : ياسر
لتعتبرني عمك أو والدك .. ولنحاول أن نصلح الأمور مع والدك .. ولتبدأ في الاهتمام
بنفسك !! نظر إليَّ ولم يجب وكأنه يستفسر عن المطلوب !! قلت له : حتماً والدك يحبك .. ويريد لك الخير ... ولا بد أن يشعر بأنك تحبه .. ويلمس اهتمامك بنفسك وبأخيك وتحسنك في الدراسة أحد الأسباب !! هزَّ
رأسه موافقاً !! قلت له : لنبدأ باهتمامك بواجباتك .. اجتهد في ذلك !! قال : أنا أريد أن أحل واجباتي .. لكن زوجة أبي تمنعني من ذلك !! قلت : أبداً هذا غير معقول ..
أنت تبالغ !! قال : أنا لا أكذب هي دائما تطلب مني أن أعمل في البيت وأنظف الحديقة , , , !! صدقوني .. كأني
أقرأ قصة في كتاب !! أو أتابع مسلسلة كتبت أحداثها من نسج الخيال !!
قلت : حاول أن لا تذهب للبيت إلا وقد قمت بحل ما تستطيع من واجباتك !!
رأيته .. خائفاً متردداً .. وإن كان لديه استعداد
!!
قلت له ( محفزاً ) : ياسر لو تحسنت قليلاً سأعطيك مكافأة !! هي أغلى
مكافأة تتمناها !! نظر إليَّ .. وكأنه يسأل عن ماهي!!
قلت : سأجعلك تكلم أمك بالهاتف من المدرسة !!
ما كنت أتصور أن يُحْدِثَ هذا الوعد ردة فعل كبيرة !! لكنني فوجئت به
يقوم ويقبل عليَّ مسرعاً .. ويقبض على يدي اليمنى ويقبلها وهو يقول : شكرا ....
شكراً يا أستاذ لا تتصور مقدار شوقي لها ولكن دون علم أبي !! قلت له : ستكلمها بإذن الله شريطة أن تعدني أن تجتهد ..
قال : أعدك !!
بدأ ياسر .. يهتم بنفسه وواجباته .. وساعدني في ذلك بقية المعلمين
فكانوا يجعلونه يحل واجباته في حصص الفراغ ...أو في حصة التربية الفنية ويساعدونه
على ذلك !! كان ذكياً سريع الحفظ .. فتحسن مستواه في أسبوع واحد !!! ( صدقوني نعم تغير في أسبوع واحد ) !! استأذنت المدير يوماً أن نهاتف أم
ياسر .. فوافق .. اتصلت في الساعة العاشرة صباحاً .. فردت امرأة كبيرة السن .. قلت
لها : أم ياسر موجودة !! قالت : ومن يريدها ؟ قلت : معلم ياسر !! قالت : أنا جدته .. يا ولدي ما أخباره .. حسبي الله على الذي كان السبب .. حسبي الله على الذي حرمها منه !! هدأتها قليلاً .. فعرفت منها بعض قصة
معاناة ابنتها ( أم ياسر ) !! قالت : لحظة و أناديها) !! جاءت أم
ياسر المكلومة .. مسرعة .. حدثتني وهي تبكي !! قالت : أستاذ ... ما هي أخبار ياسر طمئني أرجو الله أن يطمئنك بالجنة !! قلت : ياسر بخير .. وعافية .. وهو مشتاق لك !! قالت : وأنا .. فلم أعد أسمع إلا بكاءها .. ونشيجها !! قالت وهي تحاول كتم العبرات : أستاذ أريد أن أسمع صوته وصوت أيمن .. أنا من خمسة أشهر لم أسمع
أصواتهم !! لم أتمالك نفسي فدمعت عيناي !! يا لله .. أين الرحمة ؟ أين حق الأم !؟
قلت : أبشري ستكلمينه وباستمرار .. لكن أريد
أن تساعدينني في محاولة الرفع من مستواه .. شجعيه على الاجتهاد .. لنحاول تغييره .. لنبعث بذلك رسالة إلى والده !!! قالت : والده !! ( الله يسامحه ) .. كنت له نعم الزوجة .. ولكن لا أقول إلا : الله
يسامحه !! ثم قالت
: المهم ... أريد أن أكلمهم واسمع أصواتهم !! قلت : حالاً .. لكن كما وعدتني .. لا
تتحدثين في مشاكله مع زوجة أبيه أو أبيه !! قالت : أبشر ! دعوت
ياسر وأيمن إلى غرفة المدير وأغلقت الباب ..
قلت : ياسر .. هذي أمك تريد أن تكلمك !! لم ينبت ببنت شفه .. أسرع
إليَّ وأخذ السماعة من يدي وقال : أمي .. أمي .. أمي .. تحول الحديث إلى بكاء !! إذ اختلطت دموع في خدود *****!! تركته .. يفرغ ألماً ملأ فؤاده ..
وشوقاً سكن قلبه !! حدثها .. خمسة عشر دقيقة !!
أما أيمن .. فكان حديثها معه قصة أخرى .. كان بكاء وصراخ من الطرفين
!! ثم أخذتُ السماعة منهما .. وكأنني أقطع طرفاً من جسمي .. فقالت لي : سأدعو لك
ليلاً ونهاراً ... لكن لا تحرمني من ياسر وأخيه !! ولا يعلم بذلك والدهما !! قلت : لن تنحرمي من محادثتهم بعد اليوم !! وودعتها !
قلت لياسر بعد أن وضعت سماعة الهاتف : انصرف وهذه المكالمة مكافأة لك
على اهتمامك الفترة الماضية .. وسأكررها لك إن اجتهدت أكثر !! عاد الصغير .. فقبَّل يدي .. وخرج وقد افترَّ عن ثغره الصغير ابتسامة فرح ورضى !!
قال : أعدك يا
أستاذ أن اجتهد وأجتهد !!
مضت الأيام وياسر من حسن إلى أحسن .. يتغلب على مشاكله شيئاً فشيئا ..
رأيت فيه رجلاً يعتمد عليه !!
في نهاية الفصل لأول ظهرت النتائج فإذا بياسر الذي اعتاد أن يكون
ترتيبه بعد العشرين في فصل عدد طلابه ( 26 ) طالباً يحصل على الترتيب ( السابع ) !!
دعوته .. إليَّ وقد أحضرت له ولأخيه هدية قيمة .. وقلت له : نتيجتك
هذه هي رسالة إلى والدك .. ثم سلمته الهدية وشهادة تقدير على تحسنه .. وأرفقت بها
رسالة مغلقة بعثتها لأبيه كتبتها كما لم أكتب رسالة من قبل .. كانت من عدة صفحات
!! بعثتها .. ولم أعلم ما سيكون أثرها .. وقبولها !! خالفني البعض ممن استشرتهم
وأيد البعض !! خشينا أن يشعر بالتدخل في خصوصياته !! ولكن الأمانة والمعاناة التي
شعرت بها دعت إلى كل ما سبق !! ذهب ياسر .. يوم الأثنين بالشهادة والرسالة والهدية
بعد أن أكدت عليه أن يضعها بيد والده !! في صبيحة
يوم الثلاثاء .. قدمت للمدرسة الساعة السابعة صباحاً ... وإذ بياسر قد لبس أجمل
الملابس يمسك بيده رجلاً حسن الهيئة !!
أسرع إليَّ ياسر .. وسلمت عليه .. وجذبني حتى يقبل رأسي !! وقال :
أستاذ .. هذا أبي
.. هذا أبي !! ليتكم رأيتم الفرحة في عيون الصغير .. ليتكم رأيتم الاعتزاز بوالده
.. ليتكم معي لشعرتم بسعادة لا تدانيها سعادة !! أقبل
الرجل فسلم عليّ .. وفاجأني برغبته تقبيل رأسي فأبيت فأقسم أن يفعل !! أردت الحديث معه فقال : أخي .. لا تزد جراحي جراح .. يكفيني ما سمعته
من ياسر وأيمن عن معاناتهما مع زوجتي !!
نعم أنا الجاني والمجنى عليه !! أنا الظالم والمظلوم !! فقط أعدك أن تتغير أحوال
ياسر وأيمن وأن أعوضهما عما مضى !! بالفعل تغيرت أحوال ياسر وأيمن .. فأصبحا من
المتفوقين .. وأصبحت زيارتهما لأمهما بشكل مستمر !! قال الأب وهو يودعني : ليتك تعتبر ياسر ابناً لك !! قلت له : كم يشرفني أن يكون ياسر ولدي !!
.............. منقول
.................

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
syrian
 
 
syrian


عدد المساهمات : 326
النقاط : 513
الشُّهرة : 24
تاريخ التسجيل : 07/03/2011
المكان : كـل قلــوب الناس جنسيتـــي.
الجنس : انثى

قصة مؤثرة جداً Empty
مُساهمةموضوع: دائما متميزة....   قصة مؤثرة جداً I_icon10الأحد 28 أغسطس 2011, 3:13 pm

الله الله عليكي يا أميرة الأميرات ...بالفعل قصة بتبكي و بنفس الوقت بتفرح..

بتشكرك كتيييير يا اطيب صديقة ع القصة الحلوة

و بصراحة اكتر شي عجبني موقف الاستاذ و النهاية كانت اروع كمان

شكرا مرة تانية..


مع حبي...كناز...تقبلي مروري
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]


عدل سابقا من قبل ملكة الصحراء في الأحد 28 أغسطس 2011, 11:08 pm عدل 1 مرات (السبب : .)
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
قصة مؤثرة جداً
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات دير بعلبة :: المنتديات الإسلامية :: منتدى القصص و القصائد الدينية-
انتقل الى: